ارسم رسمة بسيطة وجوجل هيكمل Autodraw
هنعرف في المقال ده
أهمية تعلم الرسم
التمتّع
بعددٍ من الخلايا الدماغية النشطة؛ حيث أوجدت عدة دراسات أنّ الرسم يؤثّر على
الدماغ وخاصةً النصف الأيمن له، وهو الجزء المسؤول عن الإبداع والخيال. الحصول على
ذاكرة حادة؛ حيث أظهرت دراسة للدكتور أرنولد بريسكي أُجريت على مرضى الزهايمر
والخرف، أنّ الرسم ساهم في تحسين الذاكرة لدى هؤلاء المرضى بنسبة 70%، بالإضافة
إلى اعتقاد الدكتور أرنولد بأنّ الرسم يساعد على بناء خلايا دماغية جديدة، وتحسين
القدرة على التذكر، حيث نَشرت مجلة (The Quarterly
Journal of Experimental Psychology) إحدى الدراسات التي
تمّت من خلال سلسلة تجارب تطلّبت من الأشخاص رسم أو كتابة عناصر معينة، وأظهرت أنّ
الأفراد استطاعوا تذكر العناصر بشكل أفضل عندما تمّ رسمها يساعد الرسم بشكل مباشر
على التعبير عن شخصية الرسام أو الشخص الذي يرسم، وذلك من خلال طريقة سير الخط،
كما يساهم الرسم بشكل واسع النطاق في التعبير عن الأهداف والمقاصد الفنية، فمن
خلاله يمكن تصوير الأجسام، والفضاء، والعمق، والجوهر، وحتى الحركة
يُستخدم الرسم كوسيلة من أجل التخلص من الطاقة السلبية والنتائج السلبية المترتبة على الإعاقة التي يعاني منها ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث تساعد ممارسة الرسم على تحسين المزاج، وزيادة الثقة بالنفس سواءً للأشخاص العاديين أو لذوي الاحتياجات الخاصة
الرسوم
البسيطة: هي ملاحظات يتم تسجيلها لهدف معين، أو حالة ما ذات أهمية كبيرة في لحظة
محددة.
الرسوم التحضيرية: هي عبارة عن رسوم تستخدم
كتمهيداً لوسيلة أخرى من الوسائل التحضيرية كالنحت والتصوير.
الرسوم المتكاملة: هي عبارة عن رسوم يتم
الاعتماد عليها على أنّها عمل فني قائم بذاته.
الرسم المنظوري: هذا الرسم عبارة عن فن يختص
بتمثيل الأجسام الثلاثية الأبعاد على جسم ذي سطح ثنائي الأبعاد، ويكون ذلك بطريقة
تترك انطباعاً واقعياً في النفس.
الرسم الميكانيكي: هذا الرسم يتمثل في الرسم
المعماري الذي يتيح الفرصة للقياسات بأن تؤول وتفسر.
الرسوم
المتحركة: هي عبارة عن أحد أنواع المناظر السينمائية التي يتم فيها جمع العديد من
الرسوم، والتي تختلف كل منها اختلافاً بسيطاً عن الرسومات التي قبلها، ثمّ تصور
وتوفق الأصوات المناسبة لها، تحديداً عندما يتم عرضها بسرعة ما، حيث تبدو الصور
المرسومة وكأنّها تتحرك
الرسم
هو تعبير عن الأفكار والمشاعر، يتمّ من خلال خلق صورةٍ جماليةٍ ثنائية الأبعاد
بلغة بصرية، ويعبر عن هذه اللغة بأشكال وطرق مختلفة، وخطوط وألوان، تنتج عنها
أحجام، وضوء وحركة على سطح مستوٍ، ويتمّ دمج كلّ هذه العناصر بطريقةٍ معبرة، وذلك
لإنتاج ظواهر حقيقية، أو خارقة للطبيعة، ولإظهار علاقات مرئية مجردة بالكامل
أيضاً، ويستخدم في ذلك الزيت، والأكريليك، والألوان المائية، والحبر، وغيرها من
الدهانات المائية، بحيث يقوم الرسام باختيار شكلٍ معين، مثل: الجدارية أو اللوحة،
أو أيّ مجموعة متنوعة من الأشكال الحديثة، تتضافر كلّ هذه الخيارات، بالإضافة إلى
أسلوب الفنان الخاص، ليحقق بها صورةً مرئيةً فريدة ومختلفة.
يوجد
هناك عناصر أو مكوّنات أساسية للوحة الفنية، وهي كما يأتي
الألوان: وتشكل العنصر الأكثر أهميةً في اللوحة لأنّها تحدد شعور الرائي اتجاه اللوحة، فيمكن أن تعطي أحاسيس ومشاعر مختلفة، يمكن أن تكون دافئة، أو باردة، أو قاسية، ويمكن تقسيم الألوان واللعب عليها من ناحية الكثافة والتأثير. الأسلوب والتناغم في اللوحة: من حيث تأثير درجة اللون، غامقة أو فاتحة، ويمكن استخدام الألوان لإيجاد تباينات صارخة بدرجاتها المختلفة.
الخطوط: تشكل الخطوط علامات مصنوعة بالفرشاة، وتحدد موضوع اللوحة، وتساعد على وضع حركة معينة في اللوحة، ويمكن تحديد خط فعلي بالفرشاة، أو عدم رسمه في الواقع، وبدلاً من ذلك يتمّ التعبير عنه بحركة الألوان.
الشكل: كلّ عنصر من العناصر السابقة تخدم هذا العنصر، لأنّه يتكون من الخط والمساحة، وقد يتكون من التقاء الخطوط المختلفة، ويأخذ الشكل بعداً ثالثاً في أعمال النحت على سبيل المثال، وقد يقع الشكل ضمن خيارين، الشكل الهندسي مثل المربعات والدوائر وغيرها، والشكل العضوي وهي الأشكال غير المحددة، أو المستمدة من الطبيعة.
الفراغ: ويعبر عنه بالمساحة أو الحجم، ويعبر عنه بالفضاء في الفن، وخلق التوازن بين الجزء السلبي والإيجابي، حيث يمكن اللعب بهما بطريقة تؤثر في تفسير المشاهدين للوحة. الملمس: قد ينتج عن أنواع مختلفة من القماش أو الألوان، وقد تصبح اللوحة أكثر سمكاً، أو عمقاً، ويمكن أحياناً لمس ضربات الفرشاة على اللوحة.
التكوين: ويقصد به ترتيب اللوحة، مثل الموضوع والعناصر الخلفية وكلّ جزء صغير يضاف إلى اللوحة، وتشكل عناصر التكوين، والوحدة، والتوازن، والحركة ، والتناسب، والتباين، والتركيز، والنمط، والإيقاع.
الاتجاه: كون اللوحة رأسية أو أفقية، ووضع الأشياء وكيفية استخدامها بشكلٍ يتناسب مع الآخرين، مثل إعطاء حركة في اللوحة من خلال الضوء.
الحجم: مثل حجم اللوحة وحجم عناصرها الداخلية، من حيث تناسب حجم اللوحة وحجم الأشياء المختلفة فيها، على سبيل المثال ليس من المنطق أن يكون حجم التفاحة في لوحة ما أكبر من حجم الفيل.
الوقت والحركة: مقدار الوقت الذي يقضيه
المشاهد في النظر إلى اللوحة وذلك من خلال لفت نظره، وتشكل الحركة أيضاً عنصراً
مهماً من عناصر التكوين، لأنّها تشير إلى كيفية توجيه عين المشاهد داخل اللوحة، من
خلال دمج العناصر المختلفة
جوجل يرسم كل شىء
دائما يفاجئنا جوجل ويطل علينا كل يوم بحاجه جديده
مع موقع “أوتو درو”
AutoDraw، نوع
جديد من أدوات الرسم.
جوجل تطلق أداة جديدة تحول “الخربشات” إلى رسومات بفضل الذكاء
الاصطناعي
يعني هتعمل اي شكل تقريبي تخيلي من الي انت عاوز ترسمه وجوجل هتديلك
اختيارات كتير
مقاربه لرسمتك زي ما هو واضح في الصوره وهتحولك العك لرسمة كامله
بالالوان الي انت
عاوزها
تقدر تعمل لوجو بقي خاص بيك تصميم حاجة خزعبلية براحتك يا باشا