قد يعجبك

الاسئلة اللفظيه جزء 4 Verbal IQحل اسئلة واختبارات IQ وحل امتحانات اختبارات الذكاء اى كيو

 الاسئلة اللفظيه جزء 4 Verbal IQحل اسئلة واختبارات IQ وحل امتحانات اختبارات الذكاء اى كيو


الاسئلة اللفظيه جزء 4 Verbal IQحل اسئلة واختبارات IQ وحل امتحانات اختبارات الذكاء اى كيو

هنتعلم في المقال ده


الاسئلة اللفظية في اختبار الذكاء مع الحل 2021
أسئلة اختبار الذكاء
اختبار الذكاء IQ مع الإجابات
اختبار الذكاء العقلي
اختبار الذكاء IQ مع الإجابات pdf
اختبار الذكاء 2019
اختبار الذكاء العالمي
أصعب اختبار ذكاء


الاسئلة اللفظيه جزء 4 Verbal IQحل اسئلة واختبارات IQ وحل امتحانات اختبارات الذكاء اى كيو

أصعب الأسئلة اللفظية في اختبارت الذكاء الجزء 4


بعض المعلومات التاريخية عن اختبارت الذكاء 


قبل الوصول للمعايير المتبعة حالياً ضمن اختبارات الذكاء الحديثة، كان هناك العديد من التخمينات عن الأمر والعديد من المحاولات لإحداث نوع من التصنيفات التي تحدد مدى ذكاء الأشخاص، وبالتالي تقوم بتصنيفهم وفق مراتب متعددة ومتمايزة عن بعضها البعض.

أولى محاولات صياغة اختبار موحد للذكاء كانت من قبل عالم الإحصاء والمهتم بعلم النفس (فرانسيس جالتون) Francis Galton حيث قام هذا العالم الإنجليزي بدراسة التنوع البشري ووراثة الصفات من الأهل، حيث افترض وجود ارتباطات بين الذكاء وعدة صفات جسدية ومرئية كردود الفعل وقوة العضلات وحجم الرأس، وأسس لاحقاً في عام 1882 أول مركز ”تجريب عقلي“ في العالم، ومع تقديمه لنتائج أبحاثه عام 1883 دون أدلة على أي ارتباط يثبت افتراضاته فقد فشل في تأكيد فرضيته وهجر البحث في الموضوع.


كانت المشكلة الأساسية التي واجهت الأمر هي تعريف الذكاء في الواقع، وهي مشكلة لا تزال مح جدل حتى الآن، فالذكاء لدى البعض يقتصر على القدرات المنطقية والتحليلية مثل التعامل مع الأرقام والأشكال ثلاثية الأبعاد وتمييز الأنماط واستنتاج الأجزاء التالية في السلاسل، بينما يعد الذكاء للبعض الآخر هو القدرة على الانسجام مع المجتمع والتواصل مع مختلف الأشخاص وتكوين علاقات اجتماعية قوية، وتحقيق حالة يكون فيها الشخص ذا شعبية ومحبوباً ببساطة.

الاسئلة اللفظيه جزء 4 Verbal IQحل اسئلة واختبارات IQ وحل امتحانات اختبارات الذكاء اى كيو

 ودلوقتي اتفضلوا ده فيديو شرح الاسئلة اللفظيه جزء 4 Verbal IQحل اسئلة واختبارات IQ وحل امتحانات اختبارات الذكاء اى كيو



الاسئلة اللفظيه جزء 4 Verbal IQحل اسئلة واختبارات IQ وحل امتحانات اختبارات الذكاء اى كيو



– التغيير الحاصل بسبب الحرب العالمية الأولى:

مع اندلاع أحداث الحرب العالمية الأولى عام 1914 كانت الولايات المتحدة الأمريكية لا تزال قوة عسكرية عادية إلى حد بعيد، ولم تكن قريبة حتى من موقعها اليوم كواحدة من القوى العظمى في لمجال العسكري، ومع كون الحرب كانت تهدد حلفاء الولايات المتحدة في أوروبا؛ كان من الضروري توسيع الجيش الأمريكي وتجنيد المزيد من العسكريين وبالتالي كان من الضروري الإتيان باختبار سريع يحدد أهلية الأشخاص للقتال وتنفيذ الأوامر، حيث لم تكن الاختبارات البدنية كافية.

الاختبار الذي تم تطويره لغرض اختبار المجندين الأمريكيين حينها لم يكن لفظياً ولم يعتمد على الكلمات بالنسبة للجنود الذين لا يتحدثون اللغة الإنجليزية، وبالنسبة لأولئك الذين يشتبه بكونهم يدعون التخلف العقلي لتجنب التجنيد، ومع أن هذا الاختبار بعيد للغاية عن الاختبارات الحالية فقد مهد الطريق لتطوير اختبارات أخرى مثل اختبار (ثورستون) Thurston الذي اعتمد على 7 محاور مستقلة.

في عام 1939 صدر أول نماذج اختبار (وشسلر) Wishsler، وبشكل تدريجي بات الاختبار أكثر وأكثر شعبية ليصبح الاختبار الأكثر استخداماً ويتفوق على اختبار (ستانفورد – بينيت) بالوصول لعام 1960. مع الوقت تم إعادة صياغة وتعديل هذا الاختبار عدة مرات بالاستناد على النظريات الأحدث (والتي سنناقشها في الفقرة التالية) حيث لا زال يعد اليوم أكثر اختبارات الذكاء استخداماً.

– التقسيم الحديث ونظرية CHC:

في عام 1941 قدم العالم (ريموند كاتل) Raymond Cattell نوعين من القدرات الإدراكية خلال مراجعته وإعادة صياغته للمعايير السابقة له، حيث صنف الذكاء إلى عاملين هما ”الذكاء السائل“ أي القدرة على حل المشاكل باستخدام المنطق، و”الذكاء المتبلور“ وهو القدرات المعتمدة على المعلومات السابقة ويتبع بشكل كبير إلى التعليم والخبرات الحياتية، ومع أن هذا المبدأ لم يستخدم في الواقع، فقد لعب دوراً أساسياً في صياغة نظريات لاحقة.

في عام 1965 أعاد (جون هورن) John Horn -وهو طالب (كاتل) سابقاً- إحياء نظرية (كاتل) السابقة، لكنه اقترح أن المعايرين المستخدمين من طرف (كاتل) هما اثنان من عدة معايير أخرى يجب أخذها بعين الاعتبار، حيث قام بتحديد 10 عوامل عامة أضيفت إلى نظرية (كاتل) لجعلها أكثر شمولاً.

لاحقاً في عام 1993 قام العالم (جون كارول) John B. Carroll بدراسة النظرية الخاصة بـ(كاتل) وتحسينها مجدداً محولاً إياها إلى ما يشبه نظاماً هرمياً، في أعلاه معيار عام للذكاء تحته 10 معايير عامة للذكاء تحتها 70 معياراً أكثر تخصصاً بمجالات معينة. بالطبع فالاختبارات تتم على أساس المعايير المتخصصة لتعطي نتيجة المعايير العامة والتي بدورها تعطي نتيجة معيار الذكاء الأساسي.

المميز في هذه النظرية الجديدة أنها أزالت المفهوم الخطي السابق للذكاء بتقسيمه إلى معايير مختلفة، فالنتيجة لم تعد تعطي تقديراً لذكاء الشخص عموماً بل تعطي نتائج أكثر تفصيلاً للنواحي التي يتفوق فيها والنواحي الأخرى التي يعاني من ضعف معين فيها. ومع أن الاختبارات الحديثة قامت بالتخلي عن العديد من المعايير العامة التي وضعها (كارول)، فقد احتفظت ببعضها وبالتالي استفادت من تنوع التقسيمات لرسم تمثيل أكثر دقة للذكاء.

– طريقة تقسيم الفئات وتعيين الدرجات:

مع أن اختبارات الذكاء اليوم تتنوع بشكل كبير من حيث الأسئلة المطروحة ومدى انحرافها المعياري عن المتوسط، فدائماً ما تعتمد على كون نتيجة 100 هي المتوسط لدى البشر عموماً، فمهما تغير الزمن أو مستوى الذكاء العام للناس يجب أن يكون متوسط الدرجات التي يحصل عليها من يقومون بالاختبار هو 100 دائماً، ومع كون متوسط معدلات الذكاء يرتفع بشكل مستمر (حيث تشير التقديرات إلى ارتفاع المتوسط 3 درجات كل 10 أعوام تقريباً) فالعديد من الأشخاص يبدون وكأنهم يفقدون ذكائهم في حال قاموا بالاختبار في مراحل عمرية متباعدة.

على العموم، تتكون الاختبارات عادة من عدد من الأسئلة مع اختيارات متعددة وضمن وقت زمني محدد، الوقت هنا عامل أساسي وليس مجرد حد زمني فقط، فكلما انتهى الشخص من الإجابة على الأسئلة بشكل أسرع يحصل على نقاط أكثر وبالتالي نتيجة أفضل. وبإضافة العمر إلى المعادلة فالنتائج عادة ما تميل لأن تكون أكثر دقة خصوصاً عند تقييم الأطفال والمراهقين دون عمر 18 سنة حيث أن قدراتهم الإدراكية لا تكون مكتملة بعد.

واحدة من النقاط المهمة هي كون النتائج في اختبارات IQ غير خطية، هذا الأمر يعني أن نتيجة 50 لا تعني نصف القدرات العقلية للشخص المتوسط الذي يفترض أن يحقق نتيجة 100، حيث أن النتائج توضع بحيث تصنف الأشخاص حسب نسبتهم، فثلثا البشر يجب أن يمتلكوا نتيجة تتراوح بين 80-115 (مع كون من يمتلكون نتائج دون 80 يعدون متخلفين عقلياً والذين يمتلكون نتائج فوق 115 يعتبرون أذكياء) وكلما ابتعدت النسبة عن المتوسط فهي تدل على قلة احتمال وجود أشخاص أذكى أو أغبى ممن يجري الاختبار.

تعتمد جميع الاختبارات المعتمدة على نطاق واسع تقريباً -وعلى رأسها اختبار (وشستر)- نظامَ نقاط محدود بين 40 و160، فمهما كانت إجابات عينة الاختبار فمن غير الممكن أن يحصل على نتيجة دون 40 أو فوق 160 بأي حال من الأحوال. لذا عندما تشاهد أخباراً ما عن طفل معجزة أو عالم خارق يمتلك معدل IQ يبلغ 180 أو 212 على سبيل المثال، فكن على يقين بأن الاختبار المستخدم هنا ليس موثوقاً حقاً.


الاسئلة اللفظيه جزء 4 Verbal IQحل اسئلة واختبارات IQ وحل امتحانات اختبارات الذكاء اى كيو

ما هو تأثير نتائج اختبارات الذكاء على حياة الأشخاص؟

– الدراسة والتحصيل العلمي:
وفقاً لتقرير أعده الاتحاد الأمريكي للطب النفسي عام 1995 فهناك ارتباط بين النتائج العالية في اختبارات الذكاء والقدرة على إحراز علامات ومعدلات عالية في المدرسة، حيث أن هذا الارتباط ظهر في 50٪ من الحالات مما فسر بكون الحالات المرتبطة حقاً هي حوالي 25٪ فقط.

بالطبع فنسبة 25٪ تعتبر نسبة كبيرة ومؤثرة، لكن من المهم تذكر أن هذا التقرير تم إعداده في الولايات المتحدة عام 1995 أي أنه غير قابل للتعميم حقاً على نطاق عالمي أو بشكل دائم باختلاف الزمن، فالارتباط بين نتائج اختبار الذكاء والاختبارات المدرسية سيختلف بشكل كبير تبعاً للنظام التعليمي وأسلوب منح الدرجات المتبع، وكون الاختبارات المدرسية تقيم الحفظ أم الفهم بشكل أكبر، كما أن الإنجاز الدراسي بحد ذاته يعتمد على معايير أخرى عديدة بداية من الإصرار على التعلم والمواظبة والاهتمام بالمدرسة والرغبة بالدراسة أصلاً.

– الأداء الوظيفي:

تبعاً لدراسة قام بها العالمان (شميدت) Schmidt و(هنتر) Hunter عام 1998، فعند توظيف عاملين دون خبرات مسبقة في مجال العمل، فاختبارات الذكاء هي الطريقة الأفضل لتقييم الأداء المتوقع لهم ضمن هذا العمل.

على العموم فجميع الدراسات التي أجريت على علاقة الأداء الوظيفي بنتائج اختبارات الذكاء وجدت ارتباطاً إيجابياً بين النتائج المرتفعة والأداء الجيد، لكن النتائج كانت متفاوتة للغاية ومتراوحة بين نسب صغيرة جدا حتى 60٪ في بعض الحالات، لكنها جميعها تجمع على النتيجة الإيجابية.

بالطبع فمن المعروف أن الذكاء يلعب دوراً مختلفاً بالنسبة لمختلف أنواع المهن، فبينما لا تتطلب الأعمال اليدوية مثلاً أو الأعمال التي تتم بشكل روتيني وبالممارسة ذكاءً عالياً، فبعض المهن الأخرى وبالأخص المهن الإدارية والهندسية والإبداعية عموماً تحتاج إلى الذكاء بشكل كبير، وتظهر تمايزاً ملحوظاً بين الأشخاص تبعاً لمعدلات ذكائهم.

من المهم تذكر أن العديد من العوامل تلعب دوراً هاماً في مجال العمل أيضاً، فالنتائج الجيدة في اختبارات الذكاء لا تعني بالضرورة سهولة الحصول على العمل، فالأمر يتطلب العديد من المؤهلات الأخرى بداية من الخبرات المسبقة والليونة بالتعامل والقدرة على العمل مع الفريق والتواصل المباشر، كما أن تفضيلات مسؤول التوظيف الشخصية تلعب دوراً كبيراً في الأمر كذلك

– مستوى الدخل:

على عكس كل من الأداء الدراسي والوظيفي، فالعلاقة بين نتائج اختبارات الذكاء ومعدل الدخل صغيرة جداً عادة، وغير موجودة أصلاً في بعض الدراسات، فالأمر هنا أكثر تعقيداً من موضوع التوظيف والدراسة، حيث أن الخلفية المالية للعائلة من ناحية وحتى الصلات الاجتماعية والحظ البحت تلعب دوراً كبيراً في تغيير مدخول الأشخاص بشكل أكبر من معدل الذكاء الخاص بالأشخاص.

الاسئلة اللفظيه جزء 4 Verbal IQحل اسئلة واختبارات IQ وحل امتحانات اختبارات الذكاء اى كيو


اتعلمنا في المقال ده


الاسئلة اللفظية في اختبار الذكاء مع الحل 2021
أسئلة اختبار الذكاء
اختبار الذكاء IQ مع الإجابات
اختبار الذكاء العقلي
اختبار الذكاء IQ مع الإجابات pdf
اختبار الذكاء 2019
اختبار الذكاء العالمي
أصعب اختبار ذكاء

ولو عايز تعرف أكتر عن أفضل محركات البحث لتحميل بحوث علمية مجانا إضغط هنا

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -