قد يعجبك

موقع Sujood بيبعتلك رسالة ربنا ليك فى اللحظة المناسبه من القرآن الكريم و السنة النبوية

 

موقع Sujood بيبعتلك رسالة ربنا ليك فى اللحظة المناسبه من القرآن الكريم و السنة النبوية

مليات البحث ذات الصلة

دليل من القرآن على وجوب اتباع السنة

القرآن الكريم والسنة النبوية

الفرق بين القرآن والسنة

القرآن والسنة

هل السنة مكملة للقرآن

حلقات التحفيظ في الحرم المكي للنساء

العلاقة بين القرآن والسنة

القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة

 موقع اقل مايقال عليه انه رهيب بكل معنى الكلمه 

بيحل مشكلة كبيرة بتواجهنا فى حياتنا 

  بيقولك قولى الحالة المزاجيه بتاعتك و انا هجبلك الآية و الحديث او الدعاء اللى يتناسب مع الحالة دى .

هيبعتلك رسالة ربنا ليك فى اللحظة اللى انت فيها . 

كتيرمن الناس وانا اولهم مبيعرفش يستخرج لنفسة الآية المناسبة فى الوقت المناسب او الدعاء المناسب فى الحالة المناسبة و دة بيخليينا نحس بالاحباط و عدم وجود حلول قصادنا و مابيعرفش يعمل ايه

وكتير بنحتاج لمرجع نرجعلة وقت الغضب او الفرح .. حد يكون بيوجهنا الشخص دة بيتمثل فى والدك او والدتك او زوجك او زوجتك او صديقك رأية بيكون صواب او خطاً مع اننا فى الأساس عندنا مرجع اعظم من كدة و هو القرآن الكريم و السنة النبوية الموقع فيه كل الايموشنز اللى ممكن تيجيلك .. احباط ، فرح ، اكتئاب ، فشل ، شهوه ، حب ، عظمه … الخ

وغير كمان تصميم الموقع البديع اللى يخليك مرتاح و انت حابب تتفرج عليه بس كدة =


لينك الموقع : http://bit.ly/1Qy6MIC


لينك التحميل للاندرويد :  https://goo.gl/XmQ399

اهم تجميعه كورسات وماتيريال لطلبه وخريجين كليه تجارة اضغط هنا 


عمليات البحث ذات الصلة

دليل من القرآن على وجوب اتباع السنة

القرآن الكريم والسنة النبوية

الفرق بين القرآن والسنة

القرآن والسنة

هل السنة مكملة للقرآن

حلقات التحفيظ في الحرم المكي للنساء

العلاقة بين القرآن والسنة

القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة

إن القرآن الكريم هو مصدر الشريعة الإسلامية الأول وأصلها الذي تعتمد عليه

, كما لا يمكن التخلي عن المصدر الأساسي الثاني للشريعة والذي نص القرآن على وجوب الأخذ به، أي أن حجية المصدر الثاني للشريعة وهو السنة من القرآن الكريم ذاته وذلك فى أكثر من قول

:(وأَطِيعُوا اللَّهَ ورَسُولَهُ ولا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وتَذْهَبَ رِيحُكُمْ) فقد أوجبت الآية طاعة النبي صلى الله عيه وسلم ، وقوله تعالى : (مَن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ الله) فقد جعلت الآية طاعة الرسول طاعة لله ، وقوله جل وعلا (ومَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ ومَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا) . وهذا ما يمكن أن نفهم في سياقه

 قوله تعالى:(أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الكِتَابِ وتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ)، فكيف تؤمنون بكتاب الله وتكفرون بسنة نبيه وقد أمرتم بنفس الكتاب بإتباع هذه السنة، وقد ورد عن النبي عليه الصلاة والسلام ما يؤكد وجوب العمل بسنته، حيث أنه قال فى حجة الوداع(تركت فيكم أمرين ما إن اعتصمتم بهما فلن تضلوا أبدا :

 كتاب الله وسنة نبيه)، كما أنه فى عهده صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته أجمع الصحابة على وجوب اتباع سنته. ومنذ وقت طويل اتخذت اشكال الهجوم على السنة النبوية الشريفة مسارات عدة: فنجد تارة هجوما بأن السنة لو كانت حجة فى التشريع لأمر النبي صلى الله عليه وسلم بتدوينها كالقرآن الكريم، لكنه لم يأمر بذلك في بداية الرسالة حتى لا يختلط بالقرآن، ولكنه أمر بعضاً من صحابته بكتابة أحاديثه ممن وثق فيهم بقدراتهم على الحفظ والأمانة كعبدالله بن عمرو بن العاص .وتارة أخرى يكون الهجوم بشكل غير مباشر بالهجوم على أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى وهو صحيح 

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -