قد يعجبك

قيود الإقفال Preparing Closing Entries

 

قيود الإقفال Preparing Closing Entries

صباح او مساء الخير حسب الوقت اللي هتشوفوا فيه المقال 🥀🥀🌼

هنتكلم النهاردة عن قيود الآقفال وعن اقفال الحسابات واعداد قيود الآقفال وعن مفهوم المحاسبة وأهمية المحاسبة 

الفترة المحاسبية

فى نهاية الفترة المحاسبية فإن الحسابات يتم تجهيزها للفترة المحاسبية القادمة , و هذا ما يسمي بإقفال الدفاتر
 المحاسبية , و عند إقفال الدفاتر المحاسبية , فإنه من الضروري التمييز بين الحسابات المؤقتة و الحسابات 
الدائمة , فالحسابات المؤقتة (الإسمية ) تخص فقط الفترة المحاسبية الحالية 

 تحتوي علي حسابات قائمة الدخل 

 و حساب مسحوبات صاحب المنشأة أو المشروع , و يتم إقفال كل الحسابات المؤقتة فى نهاية الفترة المحاسبية 
و في المقابل , فإن الحسابات الدائمة (الحقيقية) تخص فترة محاسبية مقبلة أو أكثر , و تتكون من كل حسابات قائمة
 المركز المالي ( الميزانية العمومية ) متضمنة حساب رأس مال صاحب المشروع , و لا يتم إقفال الحسابات الدائمة 
فى نهاية الفترة المحاسبية و علي العكس

 فإن أرصدتها ترحل و تنقل إلي الفترة المحاسبية التالية

إقفال الحسابات 
إقفال الحسابات
إعداد قيود الإقفال Preparing Closing Entries

فى نهاية الفترة المحاسبية 

 يتم ترحيل الحسابات المؤقتة إلي الحساب الدائم لحقوق الملكية و هو حساب رأس مال صاحب المشروع , و ذلك 
من خلال إعداد قيود الإقفال , يتم ترحيل صافي الدخل من دفتر الأستاذ (صافي ربح , أو صافي خسارة ) , و كذلك
 مسحوبات صاحب المشروع إلي حساب رأس المال و نتائج هذة القيود , يتم عرضها فى قائمة التغير فى حقوق
 الملكية , و تؤدي هذة القيود إلي تصفير جميع أرصدة الحساات المؤقتة و كذلك تكون هذة الحسابات جاهزة
 لجمع و تحضير البيانات للفترة المحاسبية القادمة بشكل مستقل عن بيانات الفترة المحاسبية الحالية , أما 
الحسابات الدائمة , فلا يتم إقفالها فى نهاية الفترة المحاسبية .
و تعتبر عملية تسجيل و ترحيل قيود الإقفال خطوة أساسية فى الدورة المحاسبية و هذة الخطوة نقوم بها إعداد 
القوائم المالية الرئيسية , فإن قيود الاقفال يتم تسجيلها و ترحيلها فقط فى نهاية الفترة المحاسبية (السنة المالية) 
وهذا الإجراء يسهل إعداد القوائم المالية السنوية , لأن الحسابات المؤقتة تحتوي علي بيانات تخص السنة المحاسبية كوحدة واحدة .

قيود التسوية

و عند إعداد قيود التسوية , فإن الحسابات التي تتعلق قائمة الدخل يجب أن تقفل مبائرة فى رأس مال صاحب
 المشروع و علي كل حال فإذا فعلنا مثل ذلك , بإنه سيؤدي إلي التفصيل المفرط فى الحساب الدائم لرأس مال 
صاحب المشروع , و علي عكس ذلك فإن حسابات المصروفات و الإيرادات , تقفل فى حساب مؤقت آخر و هو 
حساب ملخص الدخل و يتم ترحيل صافي الربح أو صافى الخسارة من هذا الحساب إلي حساب رأس مال صاحب
 المشروع .

يتم تسجيل قيود الإقفال

 فى دفتر اليومية العام و يتم ترويس قيود التسوية فى منتصف صفحة دفتر اليومية بين 
آخر قيد تسوية و أول قيد إقفال , ومن ثم ترحل قيود الإقفال إلي دفتر الأستاذ .
و من الممكن إعداد قيود التسوية من خلال أرصدة التسوية فى دفتر الأستاذ , أو من خلال أعمدة قائمة الدخل 
و قائمة المركز المالي فى ورقة العمل أو من خلال قائمتي الدخل و قائمة التغير فى حقوق الملكية , و يتم إعداد
 قيود تسوية مؤقتة لكل حساب مؤقت 

القيود الأربعة التالية تحقق النتيجة المطلوبة بشكل فعال :

1- يجعل كل حساب إيراد مديناً بقيمته , و حساب ملخص الدخل دائناً بإجمالي الإيرادات .
2- يجعل حساب ملخص الدخل مديناً بقيمة إجمالي المصروفات , و يجعل كل حساب مصروف دائناً برصيده .
3- يجعل ملخص الدخل مديناً , وراس مال صاحب المشروع دائناً إذا كانت النتيجة صافي ربح .
4- يجعل رأس مال صاحب المشروع مديناً بقيمة المسحوبات , و تجعل مسحوبات صاحب المشروع دائنة بنفس القيمة .

المحاسبة

يعد علم المحاسبة واحداً من أقدم مجالات العلوم المالية والإدارية التي عرفها الإنسان، وهو علم قائم بحد ذاته 
وله أهمية خاصة كونه يدخل في كافة مجالات الحياة وحتى في حياة الأفراد الخاصة؛ حيث يلجأ كل منهم لهذا 
العلم ويستخدم مبادئه لتنسيق أموره المالية وإنجاز العديد من المهام حتى لو لم يكن لديه الخبرة الكافية، من هذا
 المنطلق يسلط هذا المقال الضوء على علم المحاسبة ويناقش مفهومه الدقيق ومدى أهميته ودوره الفاعل في تقدم 
كل من الأفراد والشركات على حد سواء. 

مفهوم المحاسبة 

يستخدم مفهوم المحاسبة للتعبير عن العلم الذي يهتم بتسجيل وتبويب وتلخيص النشاطات المالية التي تمثّل 
الأحداث الإقتصاديّة وفق نظام معين، وذلك بهدف توزيع الموارد ضمن المؤسسة والشركة أو المنظمة أو الحكومة
 حيث يتم ذلك من خلال مجموعة من القوائم المالية التي يتم إعدادها عن فترات زمنيّةٍ محددة، وأما عن هذه 
الأحداث فتتمثل في كافة المعلومات المالية التي يستخدمها المدراء والمستثمرون والجهات الضريبية والأطراف
 الأخرى التي لها دور في اتخاذ القرار، من ناحية أخرى يمكن تعريف المحاسبة بأنها نظام معلومات يختصّ
 بترجمة الأحداث الاقتصادية إلى معلومات مفيدة من شأنها مساعدة أطراف معيّنة داخل أو خارج المؤسسة في 
اتخاذ القرارات الاقتصادية المختلفة. 

أنواع المحاسبة 

نظراً لاختلاف الخصوصية بين كل منشأة والأخرى 

ظهرت أنواع عديدة لعلم المحاسبة ومنها ما يأتي: 

المحاسبة المالية: 

يطلق البعض على هذا النوع اسم المحاسبة الأم وذلك لكونها أول أنواع المحاسبة ظهوراً؛ وهي ذات أهمية خاصة 
حيث تعتمد الكثير من أنواع المحاسبة الأخرى على مخرجاتها، ويتلخص دورها في تقديم قائمة الدخل والتدفقات
 النقدية إلى المؤسسة أو المنشأة. 

المحاسبة الضريبية

 يعد هذا النوع من المحاسبة بمثابة الرابط ما بين الشّركة أو المؤسسة والجهات الرسمية المعنية بإيرادات
 المؤسسات، والطريقة المتبعة في حساب دخل الأفراد والمؤسسات ومقدار كل منهما.  

 
المحاسبة الإدارية
 يُعنى هذا النوع من المحاسبة بتأمين التمويل اللازم للشركة وبأقل تكلفة ممكنة؛ حيث يكون ذلك إما عن طريق 
طرح السندات أو الأسهم، بالإضافة لتحقيق الموازنة الكاملة ما بين الأهداف التي تسعى إليها المؤسسة والموارد
 المالية المتاحة. 

المحاسبة الحكومية

وهي المحاسبة التي تعرف بأنها الموازنة العامة للدولة. 
لمعرفة كيفية اضافه الصوت والفيديو للبوربوينت اضغط هنا 
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -