قد يعجبك

تحميل القرآن الكريم كاملا دون برامج

 

القرآن الكريم

صباح او مساء الخير حسب الوقت اللي هتشوفوا فيه المقال 🥀🥀🌼

هنتكلم النهاردة عن القرآن الكريم واصل كلمة القرآن وعن الشريعة وشرح للقرآن الكريم وفضل القرآن الكريم وعن النواهي والآخلاق والفضيلة وعن اسماء القران

 كلمة القرآن

الۡقُرۡآنۡ، ويُسَمَّىٰ تكريمًا ٱلۡقُرۡآنُ ٱلۡكَرِيمُ، هو كتاب الله المعجز عند المسلمين، يُعَظِّمُونَهُ وَيُؤْمِنُونَ أَنَّهُ كلام الله، وَأَنَّهُ قد أُنزِلَ علىٰ الرسول محمد للبيان والإعجاز، وأنه محفوظ في الصدور والسطور من كل مس أو تحريف، وَبِأَنَّهُ مَنْقُولࣱ بالتواتر، وبأنه المتعبد بتلاوته، وأنه آخر الكتب السماوية بعد صحف إبراهيم والزبور والتوراة والإنجيل.

لغوياً

القرآن و أقدم الكتب العربية، ويعد بشكل واسع الأعلى قيمةً لغويًّا، لما يجمعه من البلاغة والبيان والفصاحة. وللقرآن أثر وفضل في توحيد وتطوير اللغة العربية وآدابها وعلومها الصرفية والنحوية، ووضع وتوحيد وتثبيت اللّبنات الأساس لقواعد اللغة العربية، إذ يُعد مرجعًا وأساسًا لكل مساهمات الفطاحلة اللغويين في تطوير اللغة العربية وعلى رأسهم أبو الأسود الدؤلي والخليل بن أحمد الفراهيدي وتلميذه سيبويه وغيرهم، سواء عند القدماء أو المحدثين إلى حقبة أدب المهجر في العصر الحديث، ابتداءً من أحمد شوقي إلى رشيد سليم الخوري وجبران خليل جبران، وغيرهم من الذين كان لهم دور كبير في محاولة الدفع بإحياء اللغة والتراث العربي في العصر الحديث.

فضل القرآن الكريم في اللغة العربية

ويعود الفضل في توحيد اللغة العربیة إلى نزول القرآن الكريم، حيث لم تكن موحَّدة قبل هذا العهد رغم أنها كانت ذات غنًى ومرونة، إلى أن نزل القرآن وتحدى الجموع ببیانه، وأعطی اللغة العربية سیلًا من حسن السبك وعذوبة السَّجْعِ، ومن البلاغة والبيان ما عجز عنه بلغاء العرب. وقد وحد القرآن الكريم اللغة العربية توحیدًا كاملًا وحفظها من التلاشي والانقراض، كما حدث مع العديد من اللغات السّامية الأخرى، التي أضحت لغات بائدة واندثرت مع الزمن، أو لغات طالها الضعف والانحطاط، وبالتالي عدم القدرة على مسايرة التغييرات والتجاذبات التي تعرفها الحضارة وشعوب العالم القديم والحديث.

محتوي القرآن الكريم

ويحتوي القرآن على 114 سورة تصنف إلى مكّية ومدنية وفقًا لمكان وزمان نزول الوحي بها. ويؤمن المسلمون أن القرآن أنزله الله على لسان الملَك جبريل إلى النبي محمد على مدى 23 سنة تقريبًا، بعد أن بلغ النبي محمد سن الأربعين، وحتى وفاته عام 11 هـ/632م. كما يؤمن المسلمون بأن القرآن حُفظ بدقة على يد الصحابة، بعد أن نزل الوحي على النبي محمد فحفظه وقرأه على صحابته، وأن آياته محكمات مفصلات، وأنه يخاطب الأجيال كافة في كل القرون، ويتضمن كل المناسبات ويحيط بكل الأحوال.

جمع القرآن

بعد وفاة النبي محمد، جُمع القرآن في مصحف واحد بأمر من الخليفة الأول أبو بكر الصديق وفقًا لاقتراح من الصحابي عمر بن الخطاب. وبعد وفاة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، ظلت تلك النسخة محفوظة لدى أم المؤمنين حفصة بنت عمر، إلى أن رأى الخليفة الثالث عثمان بن عفان اختلاف المسلمين في القراءات لاختلاف لهجاتهم، فسأل حفصة بأن تسمح له باستخدام المصحف الذي بحوزتها والمكتوب بلهجة قريش لتكون اللهجة القياسية، وأمر عثمان بنسخ عدة نسخ من المصحف لتوحيد القراءة، وإعدام ما يخالف ذلك المصحف، وتوزيع تلك النسخ على الأمصار، واحتفظ لنفسه بنسخة منه. تعرف هذه النسخ إلى الآن بالمصحف العثماني. لذا فيؤكد معظم العلماء أن النسخ الحالية للقرآن تحتوي على نفس النص المنسوخ من النسخة الأصلية التي جمعها أبو بكر.
يؤمن المسلمون أن القرآن معجزة النبي محمد للعالمين، وأن آياته تتحدى العالمين بأن يأتوا بمثله أو بسورة مثله، كما يعدونه دليلًا على نبوته، وتتويجًا لسلسلة من الرسالات السماوية التي بدأت، وفقًا لعقيدة المسلمين، مع صحف آدم مرورًا بصحف إبراهيم، وتوراة موسى، وزبور داود، وصولًا إلى إنجيل عيسى.

أصل كلمة القرآن ومعناها 

تُشتق كلمة "'قرآن'" من المصدر "'قرأ'"،"'يقرأ'"،"'قراءة'"،و"'قرآنًا'" وأصله من "'القَرء'" بمعنى الجمع والضم، يُقال: «قرأت الماء في الحوض»، بمعنى جمعته فيه، يُقال: «ما قرَأت الناقة جنينًا»، أي لم يضمَّ رحمها ولد. وسمى القرآن قرآنًا لأنه يجمع الآيات والسور ويضم بعضها إلى بعض. وروي عن الشافعي أنه كان يقول: «القرآن اسم وليس بمهموز ولم يؤخذ من قرأت، ولكنه اسم لكتاب الله». وقال الفرّاء: «هو مشتق من القرائن لأن الآيات منه يصدق بعضها بعضًا، ويشابه بعضها بعضًا وهي قرائن». و"القرآن" على وزن فعلان كغفران وشكران، وهو مهموز كما في قراءة جمهور القراء، ويُقرأ بالتخفيف "قران" كما في قراءة ابن كثير. ويعادل مصدر الكلمة في السريانية كلمة "قريانا" والتي تعني "قراءة الكتاب المقدس" أو "الدرس". ورغم أن معظم الباحثين الغربيين يُرجعون أصل الكلمة إلى الكلمة السريانية، إلا أن غالبية علماء المسلمين يرجعون الكلمة إلى المصدر العربي "قرأ". وعلى كل حال، فقد أصبحت الكلمة مصطلحًا عربيًّا في زمن النبي محمد. ومن معاني الكلمة المهمة فعل القراءة نفسه. قال العلّامة الطبرسي: «القرآن: معناه القراءة في الأصل، وهو مصدرُ قرأتُ، أي تَلَوْتُ، وهو المَرْوِي عن ابن عباس، وقيل هو مصدرُ قرأتُ الشيء، أي جَمَعْتُ بعضهُ إلى بعض». للقرآن أسماء أخرى كثيرة، تمت الإشارة إليها في القرآن نفسه مثل "الفرقان" و"الهدى" و"الذِكر" و"الحكمة" و"كلام الله" و"الكتاب"، وقد أفرد المؤلفون في علوم القرآن فصولًا لذكر أسماء القرآن ومعانيها. وأفرد بعضهم كتبًا مستقلة في بيان أسماء القرآن وصفاته. أما مصطلح "المصحف" فيُستخدم عادةً للإشارة إلى النسخ المكتوبة منه، إذ لم يكن لفظ المصحف بمعنى الكتاب الذي يجمع بين دفتيه القرآن في بادئ الأمر، إنما أطلق هذا الاسم على القرآن بعد أن جمعه أبو بكر الصديق فأصبح اسمًا له. يُقال للقرآن فرقان، باعتبار أنه كلام فارق بين الحق والباطل، وقيل لفصله بحجّته وأدلته وحدوده وفرائضه وسائر معاني حكمه بين المحق والمبطل

يان القرآن

ذكر في القرآن ‏:‏ ‏{‏ونزلنا عليك الكتاب تبيانًا لكل شيء‏}‏ سورة النحل آية 89‏‏‏.‏ كما ذكر أيضاً‏:‏ ‏{‏هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين‏}‏ ‏سورة آل عمران‏ آية‏ 138‏‏. ‏كما ذكر أيضاً‏:‏ ‏{‏فإذا قرأناه فاتبع قرآنه‏. ‏ثم إن علينا بيانه‏}‏ ‏سورة القيامة‏ الآيتان 18‏،‏ 19‏‏‏.‏ كما ذكر أيضاً‏:‏ ‏{‏يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورًا مبينًا‏}‏ ‏سورة ‏النساء‏ آية‏ 174. ‏كما ذكر أيضاً‏:‏ ‏{‏شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان‏}‏ ‏سورة ‏البقرة آية‏ 185‏.‏
وعليه، يشرح القرآن ثلاث قضايا رئيسية بأسلوب حواري وبحجج يعتبرها المسلمون دامغة بَيِّنٍة:

العقيدة

فيها يشرح القرآن أن الله هو خالق الكون وخالق كل شيء وأنه على كل شيء قدير وله الصفات الحسنى، إنه خالق الإنسان وهو الذي سيميته ثم يُحييه يوم القيامة ليحاسبه على أعماله. ولهذا يحث القرآن ويؤكد على أركان الأيمان

 الستة التالية:

الإيمان بالله الذي يستلزم طاعته ومَحبته وعبادته. وعدم الإشراك بالله وأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الله.
الإيمان بالملائكة وأنهم عباد لله الْمقربون، الذين لا يعصون أمره ويفعلون ما يأمرهم به.
الإيمان بالكتب المنزلة من عند الله ومنها القرآن.
الإيمان بكل الأنبياء والرسل المبعوثين من الله للبشر والذين منهم إبراهيم أبو الأنبياء وإمام أهل التوحيد، ومنهم عيسى الذي يعتبر في الإسلام عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم العذراء ويؤمن المسلمون أن الله جعله مبشرا بنبِي يأتي من بعده اسْمه أحْمد كما ورد في إنجيل برنابا (الأمر الذي لا يتفق معه المسيحيون) . وهذا هو مُحمد الذي يؤمن المسلمون أنه خاتَم الأنبياء وسيد المرسلين وأن رسالته تنسخ الشرائع السابقة.
الإيمان باليوم الآخر الذي يبعث الله فيه الناس ليحاسبهم على ما قدموا من خير أو شر، فيدخل المؤمنين الجنة والكفار النار.
الإيمان بالقدر خيره وشره من الله.

الشريعة

فيها يشرح القرآن أن الله بما هو خالق الإنسان وهو أعلم بِما يصلحه فهو وحده، إذًا، الأحق بالتشريع للإنسان. ومن هنا فإنه يضع الأوامر والنواهي التي تحكم حياة الإنسان ليُحَصِّل سعادة الدنيا والآخرة. وهذه بعض الأوامر:

الآوامر

أمر القرآن (بالشهادة وإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة و صوم رمضان وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلا) وهي أركان الإسلام الخمسة وأمر بالجهاد في سبيل الله والعدل وبر الوالدين وصلة الأرحام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأحل البيع والنكاح وأكل الطيبات من الطعام وأمر النساء بالحجاب والوفاء بالعهود وأمر بالتطهر من النجاسة.

وبعض النواهي:

حرم البغي والعدوان والظلم وأكل أموال الناس بالباطل وأكل الربا وأكل مال اليتيم بغير حق، وحرم الكذب والغيبة والنميمة وإفساد ذات البين وحرم أكل الخنزير والميتة والدم وكل ما ذبح لغير الله. وحرم الزنا والفاحشة وحرم قتل النفس بغير نفس أو فساد في الأرض وحرم السرقة وشرب الخمر ولعب الميسر وحرم شهادة الزور والرشوة وحرم نقض العهود والغدر والخيانة وحرم عقوق الوالدين والتولي يوم الزحف.

الأخلاق والفضيلة

الإحسان في كل شيء والإصلاح بين الناس وحث على الصدقة والإحسان للجار وإكرام الضيف والمودة بين الناس والتعاون على البر والتقوى، وغير ذلك مما هو معروف ويُقوِّم مكارم الأخلاق وفضائل الأعمال.

قواعد أخرى

كما وضع العديد من القواعد الكلية العامة منها:
فرض القرآن حدودا رادعة لمن تعدى حدود الله أو انتهك حرماته ولمن اعتدى على الناس ولم يردعه الشرع عن ارتكاب جرائمه ؛ ليحفظ للمجتمع أمنه وللشرع هيبته، وللمظلوم حقه.
وبين أنه يمكن للمسلم أن يتوب من ذنوبه ويدعو ربه مباشرة دون واسطة لكي يغفر له ذنبه ويقبل توبته. [1]
يكون الثواب من الله والمغفرة للعباد بقدر عملهم الصالح وإخلاصهم فيه واتباعهم لمنهج الله وشرعه وبقدر التقصير يكون الذنب والعقوبة.
لا يتحمل فرد وزر فرد آخر ولو كان أقرب الناس له ولا يقبل من فرد رشوة أو فدية لينجو من عذاب الله يوم القيامة إذا وجبت له النار لضعف حسناته[2].
يساوي الإسلام بين أتباعه في الحقوق والواجبات تحت شعار "لا فضل لعربي على عجمي، ولا لعجمي على عربي، ولا لأبيض على أسود. ولا لأسود على أبيض، إلا بالتقوى، الناس من آدم، وآدم من تراب" [3]، فلا عنصرية بغيضة ولا طبقية مقيتة.

أسماء القرآن

ذكر العلماء والمفسرون أسماءً عديدة للقرآن استخرجوها من نص القرآن أو من الأحاديث أشهرها: القرآن، الكتاب، الذكر والفرقان. ولفظ القرآن على صيغة فُعْلَان (كـ "غُفْرَان"، "خُسْرَان"، "حُسْبَان")اسم مشتق من فعل قَرَأَ بمعنى "جَمَعَ" و"تَلَا". فهو – إذاً - كلام مَجموع فِي كتاب للتلاوة. وسُمي القرآن بكتاب لأن آياته وسوره قد سطرت وجُمعت بين دفتين. وتسمية القرآن بهذين الأسمين يعد إشارة إلهية لحفظ الله القرآن في الصدور مقروءا وفي السطور مكتوبا. وقد قال الشيخ عبد الله دراز "فلا ثقة بِحفظ حافظ حتَّى يوافق حفظه الرسم المجمع عليه، ولا ثقة بكتابة كاتب حتى يوافق ما هو ثابت عند حفاظ الأسانيد". واسم الفرقان مشتق من فعل فَرَقَ بمعنى فَصَلَ وفَرَق بين الأمور، فهو إذًا يفرَّق ويفصل بين الحق والباطل.

ومن أسمائه أيضًا:

الذكر، النور، الموعظة، وغيرها من الأسماء الواردة في آيات القرآن نفسها أو في الأحاديث.
وكذلك لكل سورة في القرآن اسم خاص بها، بل لبعض السور أكثر من اسم، مثلا السورة الأولى في المصحف لها أكثر من "20" اسمًا منها: الفاتِحة، أم الكتاب، السبع الْمثاني، الكافية، الشافية، إلَخ.
عدد سور القرآن وآياته وأوله وآخره
عدد سور القرآن = (114 ) سورة
عدد أجزائه = (30 ) جزءاً
عدد أحزابه = (60 ) حزباً
عدد آياته = (6236 ) آية (يختلف العدد قليلاً حسب الرواية. بعض الروايات تحسب ما تحسبه روايات أخرى على أنه آيتين كآية)
عدد كلماته = (77,250 ) كلمة
عدد حروفه = (3,474000 ) حرف (يختلف العدد قليلاً حسب الرواية)
أطول سورة  : سورة البقرة
أقصر سورة  : سورة الكوثر

أول ما نزل: 

اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ{{العلق-1}}
آخر ما نزل: وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ{{البقرة-281}}
لقد اختلف أهل العلم في آخر آية نزلت على أقوال: القول الأول: أن آخر آية نزلت هي آية الربا، وهي قوله :يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [البقرة:278] روى ذلك البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما. القول الثاني: أن آخر آية نزلت آية:وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ [البقرة:281] رواه النسائي عن ابن عباس وسعيد بن جبير. القول الثالث: أن آخر آية نزلت آية الدين:يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً أَوْ لا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى وَلا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيراً أَوْ كَبِيراً إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةَ تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ [البقرة:282]. 

فقد روي عن سعيد بن المسيب 

أنه بلغه أن أحدث القرآن عهداً بالعرش آية الدين. وقد جمع بين هذه الروايات الثلاث بأن هذه الآيات نزلت دفعة واحدة كترتيبها في المصحف، فروى كل واحد بعض ما نزل بأنه آخر ما نزل. القول الرابع: أن آخر آية نزلت قوله :الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِيناً [المائدة:3]. وهنالك أقوال أخرى منها آية الكلالة، كما روى ذلك الشيخان عن البراء بن عازب رضي الله عنهما. ومن أحسن ما قيل في هذا الاختلاف قول من قال: هذه الأقوال ليس فيها شيء مرفوع إلى النبي ، ويجوز أن يكون قاله قائله بضرب من الاجتهاد وغلبة الظن، ويحتمل أن كلاً منهم أخبر عن آخر ما سمعه من النبي في اليوم الذي مات فيه أو قبل مرضه بقليل، ويحتمل أيضاً أن تنزل هذه الآية التي هي آخر أية تلاها الرسول مع آيات نزلت معها، فيؤمر برسم ما نزل معها بعد رسم تلك، فيظن أنه آخر ما نزل في الترتيب. والله أعلم.

كم مرة ذكر في القرآن

ذكرت كلمة الله في القران (2699) مرة.
ذكرت البسملة في القران (113) مرة .
ذكرت كلمة الجنة في القران (66) مرة .
ذكرت كلمة النار في القران (126) مرة .
ذكرت الأرض في القران (88) مرة .
ذكرت الملائكة في القران (68) مرة .
ذكرت الشياطين في القران (68)مرة .
ذكر النبي محمد في القران (4)مرة.
ذكر عيسى في القران (25) مرة.
ذكر موسى في القران (136)مرة.
ذكر إبراهيم في القران (69)مرة.
ذكر نوح في القران (43)مرة.
ذكر سليمان في القران (17)مرة.
ذكر أدم في القران (25)مرة.
ذكر يونس في القران (6)مرة.
ذكر داود في القران (16)مرة.
ذكر أيوب في القران (4) مرة.
ذكرت الهمزة في القران (497)مرة .
ذكر إبليس في القران (11)مرة.
ذكرت جهنم في القران (77)مرة.
ذكرت الآخرة في القران (115)مرة.
ذكرت الدنيا في القران (115)مرة.
ذكر الإنسان في القران (63)مرة.
ذكر بني أدم في القران (6)مرات.
ذكرت كلمة الناس في القران (240)مرة.
ذكر جبريل في القران (3)مرات.
ذكر الحجاب في القران (7)مرات.
ذكرت كلمة حدائق في القران (3)مرات.
ذكر الحديد في القران (6)مرات.
ذكر الحوت في القران (4) مرات.
ذكرت الخيل في القران (5) مرات.
ذكر الذئب في القران (3)مرات.
ذكرت الشمس في القران (33)مرة.
ذكرت الرياح في القران (10)مرات.
ذكرت كلمة الجاهلية في القران (4)مرات.
ذكرت كلمة رمضان في القران (1) مرة.
ذكرت العنكبوت في القران (2)مرة.
ذكر الغراب في القران (2) مرة.
ذكرت كلمة فاكهة في القران (11) مرة.
ذكر فرعون في القران (74)مرة.
ذكر هارون في القران (4)مرات.
ذكر القران في القران (70)مرة.
ذكرت القيامة في القران (70)مرة.
ذكرت الكعبة في القران (2)مرة.
ذكرت الكواكب في القران (2)مرة.
ذكر الفيل في القران (1)مرة.
ذكر جالوت في القران (3)مرات.
ذكر فرقان في القران (7)مرات.
ذكر غلام في القران (12)مرة.
ذكر الكلب في القران (5)مرات.
ذكر الكهف في القران (6)مرات
لتحميل القرآن الكريم اضغط هنا 
لمعرفة كيفية طريقة انشاء مشهد متحرك في البوربوينت اضغط هنا 
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -