قد يعجبك

تدريب صيفي في جامعة طوكيو في اليابان ممول بالكامل

تدريب صيفي في جامعة طوكيو في اليابان ممول بالكامل

تدريب صيفي في جامعة طوكيو في اليابان ممول بالكامل
تدريب صيفي في جامعة طوكيو في اليابان ممول بالكامل


نقدم لكم فرصه للدراسة فى كوكب اليابان منحه ومموله بالكامل وشروطها سهله جدا وعليكم قراءه اولا مميزات ومتطلبات الدراسه هناك اذا لم يكن لديكم المعلومه وبالتوفيق للجميع باذن الله 

تفاصيل المنحة :

هو تدريب صيفي لطلاب البكالوريوس في اليابان ممول بالكامل
المكان: طوكيو
آخر موعد للتقديم: 3/2/2020
المدة: شهرين من 9/6 إلى 3/8

شروط التقديم:

1- جميع الطلبة من أي جنسية، يكون على الأقل أتم عامه الدراسي الأول في الجامعة، أو باقي له تيرم واحد على الأقل.
2- أن تكون دراسته باللغة الإنجليزية.

التخصصات لهذه المنحة:

العلوم، الهندسة، العلوم الصناعية، الزراعة، الطب، والصيدلة.

المتطلبات :

1- صورة فوتوغرافية
2- صورة من جواز السفر أو البطاقة الشخصية
3- السيرة الذاتية وبيان درجات
4- شهادة تأكيد دراستك باللغة الإنجليزية
5- خطابا توصية

ملحوظة: هذه المنحة شاملة تذاكر طيران من وإلى اليابان وإقامة بالمجان ومرتب شهري.
للتقديم من هنا 

هنالك العديد من الأسباب الجيّدة للدراسة في اليابان :

ينجذب بعض الطلاب إلى المعايير التعليميّة اليابانيّة العالية بينما يكون الجاذب لآخرين هو الإرث الثقافيّ الغنيّ لليابان. يدرس أكثر من 3.7 مليون طالب خارج البلاد حاليّاً مع التوقّع باستمرار زيادة هذا العدد. وقد كانت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة هما الوجهتان التقليديتان لمعظم الطلّاب، على الرغم من توافر خيارات أكثر تنوعاً للمغامرين نتيجة انتشار العولمة في العالم

المعايير التعليمية العالية :

تصنّف منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي OECD طلاب الثانوية في اليابان في المرتبة الأولى في العالم في الرياضيات وفي المرتبة الثانية في الأدب العلمي. تملك اليابان أكبر عدد من رابحي جوائز نوبل مقارنة مع أي بلد أسيوي آخر. يدخل 49% من خريجي المدارس الثانوية في اليابان الجامعة. تملك اليابان أكثر من 700 جامعة، من بينها 10 جامعات مصنّفة ضمن أفضل 200 جامعة في العالم. ربحت اليابان 13 جائزة نوبل منذ عام 2000، وهو ثاني أكبر رقم مقارنة بأي بلد آخر.

شاهد العالم، وتطوّر كشخص :

تمنحك الدراسة في الخارج فرصة لا نظير لها للعيش والعمل واكتشاف حضارة مختلفة. ستكون قادراً على التعلّم عن شعب، حضارة، تاريخ، ولغة واحدة من أكثر حضارات العالم تفرّداً. سيساعدك العيش ما وراء البحار على تطوير نفسك كشخص لتصبح مستقلّاً وتتحمل المسؤولية. وسيساعدك أيضاً على رؤية الأشياء من منظور جديد واحترام اختلاف الثقافات مع ملاحظة التشابهات العميقة بين الشعوب. ولا يحصل التعلّم داخل الصف فقط، فالالتقاء بأشخاص من ثقافات مختلفة وتكوين صداقات من كل أنحاء العالم هي أجزاء مهمة أيضاً من النمو والنضج.

تعلّم اليابانيّة أثناء تحصيلك للشهادة :

تسمح لك الدراسة في اليابان في إحدى البرامج الدوليّة بتعلّم اللغة اليابانيّة بشكل كامل أثناء تحصيلك لشهادتك مع حصولك أيضاً على شهادة في موضوع آخر. يشعر العديد من الطلاب المهتمين باليابان بأنّ عليهم الاختيار بين شهادة في اللغة اليابانية وشهادة في موضوع آخر. لكن مع برامج بعض الجامعات مثل جامعة Tsukuba الإنكليزية يمكنك الحصول على أفضل ما في الأمرين: تعلّم اليابانية أثناء تحصيلك لشهادة في موضوع آخر. وفي هذه الحالة سيتمتع الطالب الراغب بالبقاء والعمل في اليابان بعد التخرّج بميزة إضافيّة في مجالات اللّغة حيث قد يكون الأشخاص متماثلين بمستوى اللغة اليابانيّة لكن يفتقرون للمهارات الاختصاصيّة الّتي يمتلكها الأشخاص حاملو الشهادة.

اكتشف إرث اليابان الحضاري الغني :

اليابان مسكونة منذ آلاف السنين، وتمتلك تاريخاً ساحراً مليئاً بالحروب والدسائس. اكتشف التماثيل والمقامات الهادئة، متاحف الشيطان وحكاية توحّد اليابان بالسيف.

اليابان مكان آمن وسلمي للدراسة :

تعتبر اليابان واحدة من أكثر البلاد أماناً في العالم. فجرائم العنف في اليابان نادرة، مع تصنيف اليابان في المرتبة الأخيرة بعدد ضحايا الجرائم بحسب موقع nation master وتظهر اليابان بانتظام على قوائم الأماكن الأكثر أماناً في العالم لزيارتها. كما تمتلك اليابان أحد أكثر أنظمة الرعاية الصحيّة تطوّراً والذي ينعكس على ارتفاع مستوى الحياة المتوقّع. يدفع الأعضاء في مشروع التأمين الصحي الوطني 30% فقط من تكاليف الرعاية الصحية الخاصة بهم إضافة لكون زيارة الطبيب أو طبيب الأسنان لا تكلّف سوى بضع مئات من الينات (بضع دولارات).

تحسين فرصك في العمل :

تعدّ الدراسة خارجاً جزءاً مثيراً للإعجاب في أيّ سيرة ذاتيّة. حيث يقدّر أصحاب العمل المهارات التي تكتسبها كطالب دوليّ. وبالإضافة للنضج الشخصي الذي تكتسبه أثناء الدراسة في اليابان سيساعدك تعاملك مع أساتذتك وزملائك ومدرسيك وأصدقائك على تحسين وعيك الدوليّ وفرص توظيفك. فهنالك طلب قوي على الموظفين ذوي الوعي الدوليّ العالي، وتقوم العديد من الشركات بتوظيف الطلّاب ذوي تجارب الدراسة خارجاً - خاصةً إذا كانوا ناطقين بلغة ثانية. أما إذا اخترت العودة لبلدك بعد التخرّج فيمكنك أن تكون واثقاً بأن تجربتك أثناء الدراسة في اليابان ستساعدك على جذب نخبة أرباب العمل، وتحديدًا أولئك المشاركين في الأعمال الدوليّة.

بالنسبة لأولئك الراغبين في البقاء في اليابان، يوجد سوق عمل قويّ للخريجين ذوي الكفاءة العالية. وتبعاً لاستبيان حديث، فقد أظهرت حوالي نصف الشركات اليابانية الكبرى المشاركة في الاستبيان رغبة في استئجار الأجانب المتخرّجين من المؤسسات اليابانية.

أقساط دراسة منخفضة ومنح دراسيّة سخيّة :

تعتبر أقساط الدراسة في اليابان رخيصة نسبيّاً. فبينما يصرف الطالب المقيم في الولايات المتحدة حوالي 10000 دولار أو أكثر في السنة على المحاضرات - مع كون المصاريف الدوليّة أكثر بعدة أضعاف بالنسبة للطلاب القادمين من الخارج - فإنّ تكاليف الدراسة في جامعات اليابان العامّة هي فقط 535800 ين (5500 دولار تقريباً). علاوة على ذلك، يتم في بعض الجامعات الإعفاء من مصاريف الدخول الدوريّة ورسوم دروس الفصل الدراسيّ الأوّل. ومن المحتمل أن يكون الإعفاء كاملاً أو جزئيّاً من الرسوم الدراسيّة للطلّاب ذوي الإنجازات الكبيرة والقادمين من خلفيات فقيرة.

إضافة لذلك يتوافر مجال واسع من المنح الدراسيّة سواء من الجامعة أومن المنظّمات العامة والخاصّة، ويتوافر كذلك كم كبير من المنح الدراسيّة الأخرى مع بعض التوجّه نحو جنسيّات محدّدة، النساء، الأقليّات أو الأشخاص المحترفين باليابانيّة.

أفضل الجامعات اليابانية :

تمتلك اليابان أكثر من 40 جامعة مصنفة ضمن أفضل جامعات العالم بحسب تصنيف QS 2018، وهذا من مجموع 780 جامعة منتشرة على الأرخبيل الياباني ما بين جامعات حكومية وخاصة، فضلًا عن العديد من الكليات والمدراس التي تقدم درجات علمية متفاوتة في تخصصات علمية ومهنية مختلفة.

University of Tokyo :

تأتي جامعة طوكيو على رأس أفضل الجامعات اليابانية وفي المرتبة 28 بين جامعات العالم، وتبرع في العديد من التخصصات مثل اللغات والطب وعلوم الفضاء والفيزياء والهندسات.

Kyoto University:

 ثاني أفضل الجامعات اليابانية وفي المرتبة 36 بين جامعات العالم، تتميز في تخصصات العلوم والهندسات والفضاء فضلًا عن سمعتها العلمية المرموقة في آسيا والعالم.

Osaka University :

جامعة أوساكا تشغل المرتبة 63 على المستوى العالمي ويدرس فيها سنويًا أكثر من 22,000 طالب وأيضًا تتميز في التخصصات الكيميائية والطب وعلوم الفضاء.

Tohoku University:

 رابع الجامعات اليابانية أما على المستوى العالمي تشغل المرتبة 76، تتميز في العلوم الطبيعية والهندسات والكيمياء.

Nagoya University:

 التي تشغل المرتبة 116 على مستوى العالم يدرس فيها سنويًا أكثر من 15,000 طالب، وتبرع في تخصصات مثل العلوم النفسية والعلوم الطبيعية والكيمياء وعلوم الفضاء.

كل هذه الجامعات وغيرها من الجامعات اليابانية تعد من أفضل جامعات القارة الآسيوية والعالم، ولكل واحدة منها متطلباتها وشروطها الخاصة كما سنعرف في السطور التالية.

المتطلبات وآلية التقديم للجامعات اليابانية :

معظم الجامعات اليابانية وخاصة الحكومية منها تفرض على الطلاب الدوليين الخضوع لامتحان قبول EJU (Examination for Japanese University) الغرض منه قياس قدرات الطالب في المهارات الأكاديمية والعلوم والرياضيات، بعض الجامعات كانت قد ألغت هذا الامتحان في السنوات الأخيرة. يمكن الخضوع لهذا الامتحان في العديد من المراكز خارج اليابان والمنتشرة في الكثير من الدول الآسيوية ويمكن التقدم له باللغة الإنكليزية أو اليابانية.

إلى جانب امتحان القبول EJU، هناك جامعات أخرى تفرض مزيد من الامتحانات، خاصة كليات العلوم التطبيقية منها والتي يلزمها السفر إلى اليابان لإجرائها إذ لا تتوفر مثل هذه الامتحانات إلا في الجامعات التي تطلبها فهي ليست كما امتحان EJU.

أما المتطلبات الأخرى للتقدم إلى الجامعات اليابانية :

 تشمل إثباتات شخصية ودراسية تؤكد إكمالك 12 عام دراسة قبل الجامعة في بلدك أو أي بلد آخر كنت تدرس فيها، وضمانات مالية تؤكد قدرة الطالب على تحمل نفقات الدراسة والمعيشة في اليابان، وشهادة لغة. وهناك متطلبات أخرى أيضًا تختلف بين جامعة وأخرى لذلك من الضروري الاطلاع على موقع الجامعة التي تنوي الدراسة فيها للتأكد مما سيطلب منك عند التسجيل، وعادة ما يتم تقديم الطلبات إلى الجامعة مباشرة بشكل إلكتروني.

في حال كنت تنوي الدراسة في اليابان باليابانية ولا تتقنها عندها يلزمك التقديم إلى كورس لغة في إحدى الكليات أو المدارس التي تقدم هذا النوع من الكورسات والذي يستمر عادة بين 6 إلى 24 أسبوع.

منح الدراسة في اليابان :

لعل التكاليف الدراسية من أول ما يفكر فيه الطالب الراغب بالتوجه إلى هناك، فاليابان واحدة من أغلى البلدان الأسيوية سواء على صعيد الدراسة أو نفقات المعيشة. ولكن من الضروري ألا تجعل هذا الأمر يحد من حماسك تجاه الدراسة هناك، إذ تتوافر العديد من المنح للدراسة في اليابان سواء المنح الكاملة منها أو الجزئية والمقدمة من جهات ومنظمات مختلفة بما فيها الحكومة اليابانية التي تسعى من خلالها لزيادة أعداد الطلاب الدوليين.

Monbukagakusho :

 منحة حكومية تغطي معظم الدرجات الدراسية الجامعية والدراسات العليا والبحوث والدراسات الأكاديمية، ويوجد منها العديد من الأنواع والتي تختلف في قيمتها وما تغطيه من نفقات ورسوم ومدتها، يمكنك الاطلاع على الموقع الخاص بالمنحة لمزيد من التفاصيل.

JASSO :

مؤسسة خدمات الطالب في اليابان تقدم منح جزئية بشكل سنوي للطلاب الدوليين والمحليين، وهي موجهة لكافة مراحل الدراسة الجامعية.
العديد من الجامعات اليابانية أيضًا لديها برامج مساعدة ودعم للطلاب سواء الدوليين منهم أو المحليين، يمكنك دائمًا الاستفسار عن ذلك من موقع الجامعة التي تنوي الدراسة فيها أو دوائر خدمات الطلاب المتواجدة في مختلف الجامعات.
ينصح دائمًا الاهتمام بالتقدم إلى برامج المنح والمساعدات المالية المتاحة للطلاب لأن تكاليف المعيشة والدراسة ليست قليلة على من يود الدراسة في اليابان 

علينا بالاجتهاد والسعى والفرص متاحه امام الجميع الان والعالم اصبح كله متقارب وكل منا لديه طموح للرقى بنفسه لذلك سارعوا وبادروا والوقت لن ينتظر احد 


اقرا ايضا من مكتبتنا منحه للدراسة فى امريكا لمده 6 شهور من هنا 


تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -